لماذا حذر النبي ﷺ الزوجين من التحميض .. ولماذا يهلك فاعله احذر من هذا الوضع ولا تجربه
لماذا حذر النبي ﷺ الزوجين من التحميض .. ولماذا يهلك فاعله احذر من هذا الوضع ولا تجربه
التحميض في الجِماع كان مشهوراً في الجاهلية وعندما جاء الإسلام حرمه الله تعالى، والتحميض هو أن يجامع الرجل زوجته أو جاريته من الدُبر أي يجامع زوجته من الدبر في موضع الدُبر.
وهذا قد نهانا الله عنه وقد حذر منه النبي صلى الله عليه وسلم وقد ذهب إلى ذلك الرأي جمهور السلف الصالح وإن صاحبه متوعد بالحرمان من نظر الله تعالى يوم القيامة.
وفي أحد الأيام جاء رجل إلى ابن عمر رضي الله عنهما ليخبره بأنه يجامع جواريه من الدبر واستدل له من الآية القرآنية بقول الله تبارك وتعالى:”نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّىٰ شِئْتُمْ”.
وأخبره بأنه يُحمض لهن أي يجامعهن من دبرهن ويستمر في ذلك الأمر ليرد عليه ابن عمر بأنه يجوز للرجل أن يجامع جاريته أو زوجته من الدبر ولكن في موضع القُبل (أي من جهة الدبر ولكن في الفرج).
لماذا حذر النبي ﷺ الزوجين من التحميض .. ولماذا يهلك فاعله احذر من هذا الوضع ولا تجربه
التحميض في الجِماع كان مشهوراً في الجاهلية وعندما جاء الإسلام حرمه الله تعالى، والتحميض هو أن يجامع الرجل زوجته أو جاريته من الدُبر أي يجامع زوجته من الدبر في موضع الدُبر.
وهذا قد نهانا الله عنه وقد حذر منه النبي صلى الله عليه وسلم وقد ذهب إلى ذلك الرأي جمهور السلف الصالح وإن صاحبه متوعد بالحرمان من نظر الله تعالى يوم القيامة.
وفي أحد الأيام جاء رجل إلى ابن عمر رضي الله عنهما ليخبره بأنه يجامع جواريه من الدبر واستدل له من الآية القرآنية بقول الله تبارك وتعالى:”نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّىٰ شِئْتُمْ”.
وأخبره بأنه يُحمض لهن أي يجامعهن من دبرهن ويستمر في ذلك الأمر ليرد عليه ابن عمر بأنه يجوز للرجل أن يجامع جاريته أو زوجته من الدبر ولكن في موضع القُبل (أي من جهة الدبر ولكن في الفرج).
لماذا حذر النبي ﷺ الزوجين من التحميض .. ولماذا يهلك فاعله احذر من هذا الوضع ولا تجربه
التحميض في الجِماع كان مشهوراً في الجاهلية وعندما جاء الإسلام حرمه الله تعالى، والتحميض هو أن يجامع الرجل زوجته أو جاريته من الدُبر أي يجامع زوجته من الدبر في موضع الدُبر.
وهذا قد نهانا الله عنه وقد حذر منه النبي صلى الله عليه وسلم وقد ذهب إلى ذلك الرأي جمهور السلف الصالح وإن صاحبه متوعد بالحرمان من نظر الله تعالى يوم القيامة.
وفي أحد الأيام جاء رجل إلى ابن عمر رضي الله عنهما ليخبره بأنه يجامع جواريه من الدبر واستدل له من الآية القرآنية بقول الله تبارك وتعالى:”نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّىٰ شِئْتُمْ”.
وأخبره بأنه يُحمض لهن أي يجامعهن من دبرهن ويستمر في ذلك الأمر ليرد عليه ابن عمر بأنه يجوز للرجل أن يجامع جاريته أو زوجته من الدبر ولكن في موضع القُبل (أي من جهة الدبر ولكن في الفرج).