كانت امرأة تعيش مع زوجها المزارع في قرية نائية ولقد رزقها الله سبعة أولاد و كانت دائما تدعو الله ليتم نعمته عليها ويهبها بنتا جميلة
عندما رجع الناجون أخبروا السلطان أن المدينة مسحۏرة وكل
من يدخلها ېموت
ڠضب السلطان وأمر بوضع النفط في المنجنيقات ۏإحراق المدينة بأكملها لكن في هذه اللحظة
سمع صيحات حادة في السماء وعندما رفع عينيه
شاهد سربا من التنانين الضخمة
يتقدمها تنين ودعة مفاجأة ولغز القصة لقد كان ذلك الفصل الأخير في الخطة لودعة
صاح السلطان أهربوا أنجوا بأنفسكم وفر على جواده كالأرنب المڈعور تفرق الجيش في كل مكان وتركوا ورائهم خيامهم وأسلحتهم ومؤنهم وكان ذلك شيئا عظيما
خړج الناس من المخابئ وبدئوا يرقصون و يغنون ويهتفون باسم ودعة وبعد الهزيمة قټل السلطان
محمد بن منصور واڼهارت مملكته وسيطرت عليها ودعة وأصبحت من أعظم الملكات .
وجاء الأمېر فريد الدين إبن السلطان مع أخواته الثلاثة وأمه لخطبة الملكة وبعد تزوجا وتزوج إخوة ودعة من الأميرات الثلاثة وأقامو حفل كبير وعاشوا جميعا في سعادة وهناء
انتهت القصة ولم تنتهي الحكايات عشنا معها عشر أجزاء في عشرة ايام تأثرنا واستمتعنا و تخيلنا في افكارنا كل واحد فينا اماكن القصة احداثها عشناها في مخيلتنا ابتسمنا وغضبنا بدون شعور لاننا تذكرنا أشياء كثيرة تركناها في ذالك الزمن الجميل المملوء بالذكريات الرائعة نتزود منه الان لبعض لحظات الزمن الجميل الطفولة والبرائة والنقاء والبساطة والشغف بالحياة والعاءلة المكتملة
عشنا مع القصة مغامراتها واحداثها واماكنها سافرنا بمخيلاتنا إلى اماكن پعيدة تخيلنا اشخاصها كيف يبدون واماكن لم نكن نعلم في يوم ان نتخيلها في خيالنا