غير مصنف

عبد الهادي الهنداوي، رجل كان متزوجًا من امرأتين – الأولى تدعى زينب والثانية تُدعى جميلة

ردت برعشة، “أشتقتُ لجميلة، فجئتُ لزيارتها.” عبد الهادي نظر في عينيها وقال، “تكذبين.”

تراجعت خطوة واعترفت، “نعم، أنا أكذب. أنا هي الذي فعلت كل هذا. أنا من أعطت جثتها للثعالب والذئاب.”

“لماذا؟” سأل عبد الهادي، صوته ثقيل بالصد@مة والغضپ، “ألم أكن أعاملك بالعدل؟ ما الذي فعلته جميلة لتستحق هذا؟”

“رأيتك تحبها أكثر مني، تهملني. سمعت وعدك لها عندما كانت على فراش المoت. لقد كنت تفضلها عليّ، والله أمرك بالعدل وأنت أهملتني.” أجابت بصوت مرتفع.
في هذه اللحظة، أعاد عبد الهادي تقييم كل شيء. نظر إليها وقال، “أنا كنت أعدل بينكما ولكنك أنت من دفعتني إلى هذا. نعم، أحببتها أكثر منك بسبب اهمالك لي. ومثلما فعلتِ بها، سأفعل بك.”

ومع هذا، قام بقت.ل زوجته الأولى وترك جثتها للذئاب والثعالب، مثلما فعلت هي بجميلة. ولكن العدالة سرعان ما أدركته، وتم القبض على عبد الهادي وأُدين بالقټل وتم تنفيذ حكم الإعدام عليه. في النهاية، لم ينجو أحد من تداعيات الغيرة والانتڤام الأعمى.

تمت اذا اعجبتكم قولولنا رايكم في التعليقات

ان انتهيتم من القراءه صلوا على خير خلق الله

والله هيرضيكم صلي الله عليه وسلم

أقرأ ايضا

واحد متجوز اثنين وحده مو حلوة بس شاطره بشغل البيت

واحد متجوز اثنين وحده مو حلوة بس شاطره بشغل البيت

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4 5

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى