يحكى أن رجلا كان يعمل في أحد المصانع الكبيرة اللتي تقوم بصناعة المواد الغذائية وكان يحصل على مبلغ بسيط جدا .
أخذت الشيك ثم قلت له بماذا تريدني أن أدعو لك من الله وأن شاءالله تستجاب فأنا أملي في الله كبير جدا ..
اجاب المدير ساخرا هل مازلت مصرا على أن دعوتك مستجابة
ثم قال الرجل الغني دام أنك مصرا على ان تدعو لي فأدعو من الله أن تحمل زوجتي وتنجب لي طفلا فأنا لم أرزق بمولودا منذ سنين ولم أترك طبيبا في الداخل وفي الخارج ألا وذهبت اليه وتزوجت ثلاث زوجات ولم تحمل اي واحده فيهم . هذا هو طلبي من الله اذا كانت دعوتك كما تقول سوف تستجيب هذا ما أتمناه
فقمت سجدت لله وانا بالدخل المكتب امامهم ودعوت وفي قلبي أبكي وأرجو من الله ان لا يخيب ضني في دعوتي حتى لا يسود وجهي أمامهم. فدعوت له أن الله يرزقه بألذرية الصالحه وأن لا يرد دعوتي فارغه
ثم قمت مرة أخرى تشكرته وذهبت مسرعا الى المستشفى بعد أن صرفت الشيك ودفعت ثمن العملية وفي اليوم التالي قاموا بٳجراء العملية لطفلتي والحمدالله كانت العملية ناجحة وتجاوزت من مرحلة الخطړ ..
وبعد أسبوع .كنت أعمل في المصنع تفاجأت بأحدا يحتضني من الخلف. نظرت اليه فكان هو ذلك الرجل الغني الذي دعوت له بأن الله يرزقة بالاولاد . وكان المدير يقف بجواره
لتكملة القصة اضغط الرقم 4 في السطر التالي