غير مصنف

كان يعمل شابا في محل لبيع الحلويات الشعبية وكان صاحب المحل مشهور جدا في المدينة وبسبب شهرته في ارجا۽ البلاد قرر صاحب المحل فتح فروع في كل المدينة

فكان معنا رجل شيخ من أصحاب الدعوة والدين فقال يوجد بيننا شخصا لا يريده الله أن رحل فقد يكون هناك معجزة وبعد دقائق أجتمع الطاقم ورجال الأمن ومدير المطار وقرروا أن ينقسم الركاب الى قسمين .فوالله أن القسم الذي كنت أنا لست منهم طارت بهم الطائرة بكل سلام وهدوء. ثم طلب مننا الشيخ الديين أن نراجع أنفسنا ونتذكر ما فعلنا ونحاسب أنفسنا.
واخذ الكل يراجع نفسه فشعرت بالجوع فقمت اخذت شنطتي وفتحتها أريد أن أخذ القليل من الحلوه وأسد جوعي. فتفاجأت بالمال .فأخبرت الشيخ بالأمر وشرحت له عن الخطأ الذي حصل مع العامل . فذرفت عيناه بالدموع حتى أبتل لحيته وقال لي هناك دعوة أوقفت الطائرة واغلقت منافذ العبور أذهب وأرجع المال لصاحبها فوالله لن تسافر اليوم ولا غدا حتى وأن صعدت كل الطائرات والمركبات لن تستطيع ان تخطو خطوة واحدة. . هذا كل الذي حصل معي ومع رحلتي هل كانت صدفه برأيك أم معجزة

لتكملة القصة اضغط الرقم 4 في السطر التالي 👇👇

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى