غير مصنف

في بلاد الشام قديما كان هناك رجل من الصالحين له زوجة صعبة الطبع بخيلة سليطة اللسان

ثم أدخلهفشكره الرجل العجوز واقسم عليه أن يقبل هديته التي كان عبارة عن عجل كبير
ما عرف الرجل ماذا يقول وحاول أن يرد الرجل العجوز ولكنه أبىفخرج الرجل الصالح ينظر إلي السماء والدموع ټغرق وجه بين الفرح وبين كرم الله عليه
فقد ترك الخروف لوجه الله فعوضه بعجل كبير.
سبحانك ربي ما أعظمك ما أكرمك فهل جزاء الإحسان غير الإحسان!
إن أعجبتك القصة فضلا منك وليس أمرا فعلق ب اسم من اسماء الله الحسنى لعلها تكون في صحيفتك يوم القيامة

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى