رجل فقير تزوج من امرأة وأنجبا طفلا فقرر الرجل السفر لطلب العيش فاتفق مع امرأته على عشرين عاما من السفر
في الغروب الأخير ليوم صعب وصل الرجل إلى منزله متأهبا لدخوله. فتح الباب الرئيسي برفق خطا خطواته الأولى في فناء البيت. بينما يسير تسللت فكرة إلى ذهنه سأقوم برؤية ما تقوم به زوجتي من خلال نافذة المنزل قال لنفسه.
النافذة كانت مفتوحة والضوء يتسلل من الغرفة الداخلية كانت تلك صورة لا تنسى. نظر من النافذة والمشهد الذي
ألقته عيناه كان مذهلا طاولة مركزة في وسط الغرفة مغطاة بمجموعة صحون الطعام المتنوعة. ولكن الأمر الأكثر صدمة كان وجود ثنائي يجلس على الطاولة زوجته ورجل لا يعرفه.
ظهر الرجل كان متجها نحو النافذة وبالتالي لم يتعرف عليه الزوج. الړعب غزا قلبه وتساقطت الأفكار في ذهنه أليست هذه الخېانة ألم تتعهد لي يا زوجتي بأنك لن تتزوجي إلا بعد رحيلي ومع ذلك أنت الآن تعيشين في منزلي وتخونينني مع هذا الرجل الغريب… هذه الأفكار تطاردت في ذهنه وهو يحاول أن يعيش هذا الواقع الجديد الذي يتعارض مع كل ما كان يتوقعه في خضم الصدمة العميقة شعر بالٹأر يغلي في دمه قام بتثبيت قبضته على المسډس الذي كان يحمله. كان ينوي توجيه المسډس نحو الداخل لكنه توقف عندما تذكر نصيحة العجوز الثالثة التي قالت له أن يعد حتى خمسة وعشرين قبل أن يقدم على أي فعل حمق.
سأعد حتى خمسة وعشرين ثم سأطلق الڼار همس لنفسه
لتكملة القصة اضغط الرقم 4 في السطر التالي 👇👇