رجل فقير تزوج من امرأة وأنجبا طفلا فقرر الرجل السفر لطلب العيش فاتفق مع امرأته على عشرين عاما من السفر
وبدأ في العد. واحد… اثنان… ثلاثة… أربعة…
بينما كان يعد كانت حوارات تحدث داخل الغرفة. الرجل الذي برفقة زوجته بدأ الحديث بينما يقول يا والدتي غدا سأغادر وأذهب في رحلة البحث عن والدي في هذا العالم الواسع. من الصعب جدا العيش بدونه يا أمي. ثم وجه سؤالا كان كالصاعقة للزوج خارج البيت كم سنة مرت على ذهابه
الأم بصوت غائم بالحزن أجابت عشرون سنة يا ولدي. ثم أضافت عندما سافر والدك كان عمرك شهرا فقط.
تلك الكلمات أصابت الزوج بالذهول الشخص الذي كان يعتقد أنه غريب كان في الواقع ابنه الذي لم يتعرف عليه لقد اشتعلت في قلب الرجل شعلة الندم حيث بدأ يتأمل في الکاړثة التي كاد أن يتسبب فيها. لو لم أعد حتى خمسة وعشرين لكنت قد خلقت مأساة لا تطاق ومن ثم أعيش في تعاسة لا نهاية لها وبدأ يردد هذه الكلمات لنفسه في صمت.
وفي تلك اللحظة صړخ من النافذة بصوت مليء بالعواطف المتضاربة يا ولدي… يا زوجتي… اخرجوا واستقبلوا الضيف الذي طال انتظاره.
ثم أدرك أن الحكمة يمكن أن تكون مستخلصة من هذا الحدث الذي كاد يؤدي إلى الکاړثة وهي يجب أن نفكر بعمق قبل أن نتخذ أي خطوة أو نقدم على أي عمل لأن التسرع قد يكون له
لتكملة القصة اضغط الرقم 5 في السطر التالي 👇👇