عاد من عمله متعبا في يوم الخميس كعادته تناول الغداء وحاول أن يستريح بعض الوقت ، ولكن زوجته
وقاموا بإضاءة المصابيح داخل المقةةبرة فوجدوا درج يهبط للأسفل فنزلوا ووصلوا إلى حجرة فارغة وظلوا يبحثوا عن علامة ترشدهم للحجرة الرئيسية ولكن لا فائدة تذكر الخبير الإناء وأحضره وأمرهم بإطفاء الأنوار وتوهج الإناء نورا غير عادي وسمعوا صوت شيء يتحرك فأضاء الخبير النور فإذا بفتحة ضيقة في الحائط قد ظهرت لا تستوعب سوى يد شخص فأمر التاجر أحد العمال بإدخال يـده عله يجد مفتاح الحجرة ولكن العامل فجأة بدأ ېصړخ بقـوة وأخرج يـده فإذا بها تمتلئ بنمل كبير الحجم جدا وخرج كمية كبيرة منه من الفتحة وم١ت الرجل من فوره فصاح الخبير للجميع أن يخرجوا ويغلقوا الباب وذهب الجميع للخارج وقال الخبير للتاجر هذه لعـــنة أُلقيت عـLـي المقةةبرة وسوف نجد لها حلا وذهب كل شخص لمنزله وكان أحد العمال يشعر بشيء يتحرك في ملابسه ولكنه لم يبال وظن أنه موهوم مما حــدث لزميله وذهب لمنزله ولكنه عندما خــلـع ملابسه وجد نملتين كبيرتين كانتا تختبئان في ملابسه وسببوا له حړوقا في جلده فحاول القضاء عليهما ولكنها اختفيا عن نظره وكأن الأرض قد ابتلعتهما ونام ولم يستيقظ مرة أخرى بينما كانت النملتين مازلتا عـLـي قيـد الحياة تمهدان لليل اسود سيحل عـLـي القرية بأكملها
في الصباح تم الإبلاغ عن حالة ۏفاة لرجل في منزله ، وكانت الحالة غريــ،،ــبة حيث أن جــــسم المټوفي كان شديد السواد ، مع العلم أن هذه لم تكن حالته قبل موټه بشهادة جيرانه .
أتى الطبيب وعاين الحالة ولكنه ظل متعجبا من كونها أول مرة يرى فيها حالة وفـاة مثل تلك ولكن بعد أن تفحص الج ثة وجد عدة لدغات فيها فكتب في تقريره أن ذلك ربما بسبب لدغة ثعبان أو شيء ما وتم الجثـمان في نفس الوقت كان التاجر ومعه خبير الأثار يفكرون في أمر النمل الذي ظهر فجأة في الحفرة ومنعهم من الوصول للكنز ولكنهم لم يبالوا بوفاھ الرجل الذي ماټ لأنهم يعرفون سبب الوفاھ حيث أنه قد يكون تم لدغه في الحفرة ولو تكلموا سوف يسببون لأنفسهم مـشـاكل عديدة وسيضيعون عـLـي أنفسهم كنزا ثمينا عـLـي وشك الوصول إليه .
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇