غير مصنف

اليوم لفت انتباهي وأنا أدرس، تلميذٌ يقوم بفتح علبة شوكولاطة في الخفاء بالعرض البطيء ..

بصحتك” .. فيما ضحك هو وأحس بالخجل واحمرت وجنتاه ثم وضع يده على وجهه وأنزل رأسه كنوع من الاعتذار لأن من شروط الصف عدم الأكل “وهو يعلم هذا ” ..

و برغم من أن القسم فيه قرابة ال 35 تلميذا لكنهم لم ينتبهوا للحوار القصير الذي دار بيننا، و لا حتى للتلميذ الذي تشبثت شفتاه بحبة شوكولا بقوة كما يتشبث غريق في عرض البحر بقشه ..

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى