غير مصنف

كنت في يوم من الأيام أنظف بيتي ، فجاء ابني وهو طفل أسقط تحفة من الزجاح فانكسرت !

وكان عند والده عمارة قديمة ، ويريدون هدمها وبناءها من جديد ذهب ابني مع والده للعمارة ، وكان العمال يستعدون للهدم ، وفي منتصف عملهم ذهب ابني بعيداً عن والده ولم ينتبه له العامل ؛ فسقط الجدار عليه !! وصرخ ابني ثم اختفى صوته. توقف العمال وأصبح الجميع في قلق وخوف !!

أزالوا الجدار عنه بصعوبة ، وحضر الإسعاف ، ولم يستطيعوا حمله لأنه أصبح كالزجاح إذا سقط وتكسر ، حملوه بصعوبة ونقلوه للعناية المشددة !! وعندما اتصل والده ليخبرني ، سقطت مغشية عليَّ ، وحين استيقظت كأن الله أعاد امام عيني تلك الساعة التي دعوت فيها عليه من سنوات طويلة وهو طفل ،

 

لتكملة القصة اصغط الرقم 3 في السطر التالي

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى