غير مصنف

كنت في يوم من الأيام أنظف بيتي ، فجاء ابني وهو طفل أسقط تحفة من الزجاح فانكسرت !

وتذكرت تلك الدعوة ، وبكيت وبكيت حتى فقدت وعيي مرة أخرى . ولم استيقظ إلا في المستشفى ، فطلبت رؤية ابني؟ رأيته ، وليتني لم أره في تلك الحالة ! وفي تلك اللحظات توقف جهاز القلب ، ولفظ ابني أنفاسه الأخيرة .

 

صرخت وبكيت وأنا أقول : ليته يعود للحياة ، ويكسر تحف البيت جميعها ، ولا أفقده .

ليتني أصبحت بكماء ، ولا دعوت عليه تلك الدعوة . ليت وليت وليت ، ولكن ليتها تنفع كلمة ليت !!!

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى