غير مصنف

هذه قصة يرويها أحد المعلمين الأفاضل والذي كان يتصف بالذكاء والحكمة وسرعة البديهة

 

كانت إحدى تلك الأيام التي لا تُنسى في مدرستنا، حيث جاء اثنين من مفتشي الوزارة لمراقبة طريقتي في التدريس وتقييمها. كانت تلك الفترة الزمنية قبيل الاختبارات النهائية بأسابيع قليلة، والجميع كان متوترًا ومشغولًا بالتحضير.

 

وبينما كنت ألقي الدرس، وجه أحد الطلاب لي سؤالًا بشكل مباشر وغير متوقع، قائلًا: “يا أستاذ، اللغة العربية صعبة جدًا!”. كلماته كانت واضحة ومباشرة، وقد أثا@رت الكثير من الجدل في الفصل.

 

ومع ذلك، لم يكن هذا كل شيء. بمجرد أن أنهى الطالب تلك العبارة، بدأت صدى تلك الكلمات تملأ الفصل. في غضون ثوانٍ، انضم الجميع إلى النقاش، مؤكدين أن اللغة العربية هي فعلًا تحدي كبير.

 

وهكذا، بدأت القصة، واجهتنا مفاجئة وسط الفصل، وكان علينا الرد بحكمة وذكاء لتوجيه النقاش نحو الاتجاه الصحيح.

لتكملة القصة اضغط الرقم 3 في السطر التالي

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى