غير مصنف

يروى ان امرأة في المدينة المنورة مlټټ فجيء اليها بالمغسلة، فلما وضع الچثمان وتقدمت المغسلة لتباشر الغسل،

چلډة، فباشروا الجلد، وبعد تمام الچلډة الثمانين رفعت يد المغسلة عن چسم lلمېټة وانفصلت عنها! ومنذ ذلك الحين قالوا: لا يفتى ومالك في المدينة! وذهبت مثلا. وبذكاء الامام

مالك ونظره الثاقب حلت هذه المعضلة.   الإمام مالك بن أنس هو كما أطلق عليه من ألقاب:

شيخ الإسلام وحجة الأمة وإمام دار الهجرة ومفتي الحجاز وفقيه الأمة وسيد الأئمة.

. جمع بين علم الحديث وعلم الفقه، وبرع في هذين العلمين حتى عدَّه أهل الحديث محدثاً، وعده أهل الفقه فقيهاً، وهو بلا ريب محدث جليل يدل على ذلك كتابه الشهير “الموطأ”،

وهو فقيه بارع يدل على ذلك مذهبه في الفقه الإسلامي المعروف بـ “المذهب المالكي“.

يعتبر الإمام مالك بن أنس ثاني أئمة المسلمين السنة الأربعة الذين يجمع على إمامتهم أهل السنة بجميع توجهاتهم،

وهم متفقون على كل الأصول الفقهية، أما المسائل الفرعية التي اختلفوا فيها، فهي التي كوّنت نشأة المذاهب الفقهية الأربعة

لتكملة القصة اضغط الرقم 3 في السطر التالي

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى