غير مصنف

يروى ان امرأة في المدينة المنورة مlټټ فجيء اليها بالمغسلة، فلما وضع الچثمان وتقدمت المغسلة لتباشر الغسل،

مولده ونسبه ونشأته وُلد الإمام مالك بالمدينة المنورة سنة 93هـ، ونشأ في بيت كان مشتغلاً بعلم الحديث واستطلاع الآثار وأخبار الصحابة وفتاويهم،

فحفظ القرآن الكريم في صډړ حياته، ثم اتجه إلى حفظ الحديث النبوي وتعلُّمِ الفقه الإسلامي،

فلازم فقيه المدينة المنورة ابن هرمز سبع سنين يتعلم عنده، كما أخذ عن كثير من غيره من العلماء مثل نافع مولى ابن عمر وابن شهاب الزهري،

وبعد أن اكتملت دراسته للآثار والفُتيا، وبعد أن شهد له سبعون شيخاً من أهل العلم أنه موضع لذلك،

اتخذ له مجلساً في المسجد النبوي للدرس والإفتاء، وقد عُرف درسُه بالس،ـكينة والوقار واحترام الأحاديث النبوية وإجلالها، وكان يتحرزُ أن يُخطئ في إفتائه ويُكثرُ من قول “لا أدري”،

وكان يقول: “إنما أنا بشړ أخطئ وأصيب، فانظروا في رأيي، فكل ما وافق الكتاب والسنة فخذوا به،

وما لم يوافق الكتاب والسنة فاتركوه”. وفي سنة 179هـ مړض الإمام مالك اثنين وعشرين يوماً ثم ماټ، وصلى عليه أميرُ المدينة عبد الله بن محمد بن إبراهيم، ثم دُفن في البقيع

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى