في خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، عندما فتحت بلاد الشام على يده
ثم تبين لهم أن من يقود البعير هو أمير المؤمنين
______
فوقف البطرياك وسلم على عمر
وأخذ ينظر لثوبه المرقع ويعد الرقع بنظره فوجدها ١٣ رقعة واحدة منها من ايدام [[ جلد ]]
فصاح البطرياك :_ اشهد انك الفاروق امير المؤمنين
قال له عمر ما علمك بذلك ؟؟
قال نجد وصفك في كتبنا ولقد اخبروني اساقفة القدس قالوا لي :_ يتسلمها رجل من اصحاب محمد يعرف بالفاروق يأتيك بثوب مرقع 13 رقعة احدهن من ايدام
_____
استلم عمر بن الخطاب رضي الله عنه مفاتيح بيت المقدس
ثم تجول في الاقصى مدة ساعة
ثم بعد ذلك استضافه الأسقف في {{ كنيسة القيامة }} فلما حان وقت الظهر رفع الاذان رجل من الجند
فقال عمر للاسقف :_ إئذن لي فقد حان وقت الصلاة
قال الاسقف :_ يا امير المؤمنين الا يجوز الصلاة في كنيستنا ؟؟
قال عمر :_ بلى ولكن اخشى إن أنا صليت فيها ان يتمسك المسلمون بمصلى أميرهم فيحرصون لتحويله لمسجد
[[يعني اخاف المسلمين من بعدي يصيروا بدهم يصلوا مكان ما صلى اميرهم بالكنيسة ويقتتلوا مع النصارى عشان يحولوا الكنيسة لمسجد ]]
فأكون قد خالفت الاتفاق الذي اتفقنا عليه
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇