في إحدى القرى شبه جزيرة قديمة كان هناك تاجر يدعى ياسر أشتهر وسط أهله وجيرانه والقرى المحيطه به بتجارة الأشياء المتعلقة بتجهيز المنازل والقصور
فأتى الحاكم بعرافة عجوزة لتخبره ما بها فرأتها ثم قالت أبنتك مسحورة أيها الحاكم الأشرار لم يتركوها فقد أسمو لها الطعام وهناك عشب ينمو تحت أرجل صغار طائر الڠضبان.
طائر الڠضبان يعيش فوق قمم الجبال الشاهقة ويبني عششه فوق تلك القمم ويمتاز هذا الطائر بالشراسة والڠضب والحجم الضخم فتلك العشبة تنمو داخل عش هذا الطائر فقط
أأتني بها لأجعل أبنتك تأكل منها وستشفى
لا أحد يستطيع صعود الجبال ولا مقاومة هذا الطائر ماذا أفعل
وصل الخبر سريعا لي ياسر فذهب للحاكم ليخبره ان ينسى امر العشبه ستكون عندك أمس
ولاكن كيف يا ياسر
لاتقلق ياسيدي فقط أطمأن والعشبه ستكون عندك أمس
وأبنتك ستكون بخير
ذهب ياسر إلى بيته واستدعى الجن من الأبريق وأخبره بما يريد فقال له الجن ماذا تقووول طائر الڠضبان
هذا الطائر من الطيور القديمة جدا ويعيش لمئات السنين
ومزاجه دائما غير سعيد أحذر منه
طار الجن ومعه ياسر وعند بلوغه أعلى قمم الجبال لم يجد إلا عش واحد فقط لهذا الطائر فأنتظروا لحين ذهاب الأم
ثم أقتربو من العش فوجدو العشبة فقطعها ياسر وخبأها في جيبه وبينما هما يستعدوا للرحيل
عادت الأم لترى غرباء في عشها لتهاجم ياسر والجن الذي أيضا ېخاف من الطائر ولاكن بعد مجهود ووقت طويل هربوا من الطائر بأعجوبة
وذهب ياسر بالعشبة إلى الحاكم لإعطائها لأبنته
فأخذتها العرافة وبطريقة ما أعطتها ل عهد التي شفيت تماما بعد تناول العشبة
ولاكن العرافة نظرت وحدقت بعين ياسر لتسأله من أنت
تكلم الحاكم ليقول هذا فقطاعته العرافة وقالت أنا أسأله هو
فقال أنا ياسر فاقتربت منه العرافة وقالت رائحته بك
فقال من
فقالت ملك من ملوك الجن
فلم يجبها واطمئن على ابنة الحاكم وذهب لتجارتة
ليأتي له الحاكم في اليوم التالي ومعه عهد التي شفيت بفضل الله ثم بفضل ياسر
فقال
لتكملة القصة اضغط الرقم 8 في السطر التالي 👇