غير مصنف

كان ياما كان في قديم الزمان واحد الرجل ماتت زوجته وتركت له سبعة بنات يتامى، فتزوج امرأة لها ولد واحد،

فذهب الى حال سبيله وهو يخاطب “مزودته” “ادوي ادوي يا مزيودتي ولا نضربك بزروطتي” فلا تجيبه، فقال مع نفسه سوف أذهب الى الغابة وأقتل هذه الطفلة لأنها لم تعد تجبني، وهكذا ذهب حتى وصل الى الغابة فلما فتح “المزيودة” خرج الكلب المسعور والأفاعي والعقارب، فعضضنه فتسمم ومات وهكذا كانت نهايته…

أما البنت الصغيرة فعادت الى أخواتها وعاشت معهن في سلام وسعادة وهناء.

وإذا كانت الأخت الصغيرة قد وافقها القدر الرحيم بأن تعود إلى أسرتها بعد سرد طويل ومشوق بطريقة عجيبة وجد متقنة تتفنن الامهات في حكايها وقصها، فإن أمي أيضا كانت متفننة في تنويمنا في حجرها وبين أحضانها ونحن نودع عالم اللهو واللعب والتسلية إلى عالم النوم و الأحلام.. اللذيذ منه والمفزع…

أقرأ أيضا

يحكى أن رجلا كان يعمل في أحد المصانع الكبيرة اللتي تقوم بصناعة المواد الغذائية وكان يحصل على مبلغ بسيط جدا .

يحكى أن رجلا كان يعمل في أحد المصانع الكبيرة اللتي تقوم بصناعة المواد الغذائية وكان يحصل على مبلغ بسيط جدا .

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى